من اقوال الشيخ
الاعمى إذا أراد الصلاة فعليه أن يتحرى القبلة باللمس للحيطان إذا كان صاحب البيت، وإلا فعليه أن يسأل من حضر عنده، فإن لم يكن عنده من يسأله تحرى وصلى بالاجتهاد الغالب على ظنه، ولا إعادة عليه، كالبصير إذا اجتهد في السفر ثم تبين له خطأ اجتهاده فلا إعادة عليه. اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) . إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية. لا بأس أن يكتب المسلم اسمه في طرة المصحف (جانبه) مخافة اشتباه مصحفه بغيره، فقد لا يناسبه إلا مصحفه المخصص له، ولا بأس أن يكتب بعض الفوائد على الهوامش كتفسير كلمة أو سبب نزول أو ما أشبه ذلك. شرع الله تطهير هذه الأعضاء وغسلها وتنظيفها عند القيام إلى الصلاة أو عند وجود حدث؛ حتى يصير المصلي نظيف البدن، وحتى يحصل له النشاط والقوة، وحتى يقبل على الصلاة بصدق ومحبة ورغبة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أتاني آت من ربي فأخبرني أو قال بشرني أنه من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل
أتاني جبريل عليه السلام وأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال
أتاني جبريل فأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال
أتاني جبريل فأمرني أن آمر أصحابي ومن معي أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية
أتاني جبريل فقال إن الله يأمرك أن تأمر أصحابك أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال
أتاني جبريل فقال إني أتيتك الليلة فلم يمنعني أن أدخل عليك البيت إلا أنه كان في البيت تمثال
أتاني فأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية
أتبعه بوله ولم يغسله
أتت يهود خيبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا أبا القاسم خلق الله عز وجل الملائكة
أتحب أن تراها عريانة
أتدرون ما الغيبة؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال ذكرك أخاك بما يكره قيل أرأيت إن كان في أخي
أتدرون من المفلس فيكم؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من يأتي
أتدرون من المفلس؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من أمتي من
أتدرون من المفلس؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من يأتي يوم
أتراني ماكستك لأخذ جملك خذ جملك ودراهمك هو لك
أترون هذه قاذفة ولدها في النار؟ قالوا لا والله وهي تقدر على عدمه فقال الله أرحم بعباده من
أتريد أن تكون فتانا
أتسمع النداء؟ قال نعم قال فأجب
أتشفع في حد من حدود الله
أتشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟ فقال نعم فأمر الناس بالصيام
أتصلي إحدانا في الدرع الواحد؟ فقال نعم إذا كان سابغا يغطي ظهور قدميها