من اقوال الشيخ
إن الغذاء الطيب من مكسب حلال يكسب القلب قوة، ويكسبه صفاء وإخلاصا، ويكون سببا في قبول الأعمال وإجابة الدعوات. والغذاء الطيب يكون سببا في بركة الله ومباركته للأعمال والأعمار والأموال، وأثر ذلك واضح، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (كل لحم نبت على سحت فالنار أولى به) اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه. تفكروا في آيات الله وكيف بسط الله عز وجل الأرض، وجعل فيها الجبال والوهاد والأودية، والمنخفضات والمرتفعات والرمال والأبطحة، والمعادن التي في جوفها والمياه، وما شابه ذلك.فلو أن الإنسان أخذ يتدبر في هذه المخلوقات وأخذ يكرر ذلك لحفظ وقته من الضياع، وازداد يقينا وقوي إيمانه، ولم تتطرق إلى عقله الشكوك والتخيلات الشيطانية. لا بأس أن يكتب المسلم اسمه في طرة المصحف (جانبه) مخافة اشتباه مصحفه بغيره، فقد لا يناسبه إلا مصحفه المخصص له، ولا بأس أن يكتب بعض الفوائد على الهوامش كتفسير كلمة أو سبب نزول أو ما أشبه ذلك. عيادة المريض سنة مؤكدة، وقد رأى بعض العلماء وجوبها. قال البخاري في صحيحه: باب وجوب عيادة المريض. ولكن الجمهور على أنها مندوبة أو فرض على الكفاية، وقد ورد في فضلها قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع" رواه مسلم. (الخرفة: اجتناء ثمر الجنة)
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
لي خمسة أسماء
لي خمسة أسماء أنا محمد وأنا أحمد وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على عقبي وأنا المقفي وأنا العاقب
ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه
ليبشر المشاؤن في الظلم إلى المساجد بنور تام يوم القيامة
ليبعثن الله الحجر يوم القيامة وله عينان يبصر بهما ولسان ينطق به ويشهد على من استلمه بحق
ليبلغ الشاهد الغائب
ليبلغ الشاهد منكم الغائب
ليبلغ الشاهد منكم الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع
ليبلغ الشاهد منكم الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع ورب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى
ليبلغ الشاهد منكم الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع وقال إنكم مسئولون عني فماذا أنتم قائلون؟ فقالوا نشهد
ليبلغ الشاهد منكم الغائب فلعل بعض من يبلغه أوعى له من بعض من سمعه
ليت حظي من أربع ركعات ركعتان متقبلتان
ليتقه الصائم
ليخرج العواتق وذوات الخدور والحيض ويعتزل الحيض المصلى وليشهدن الخير ودعوة المؤمنين
ليس أحد يناقش الحساب إلا عذب
ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
ليس المسكين بهذا الطواف الذي ترده اللقمة واللقمتان والأكلة والأكلتان ولكن المسكين هو الذي لا يجد غنى يغنيه
ليس بينه وبينه ترجمان
ليس ص من عزائم السجود وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد فيها
ليس على المسلم في عبده ولا فرسه صدقة